وصف الكتاب:
هذا الكتاب يدخل في دائرة الفكر من حيث تقديم مسار الدولة الصفوية الذي طال لما يقرب من قرنين ونصف تقريباً بين الإيجاب والسلب، وبالنظر إلى ما راج عنها من حديث ليس من الأمانة العلمية في شيء وهو بعيد عن الحقيقة العلمية التي هي غاية الدارسين والقراء، وكل دولة عبر التأريخ القديم والوسيط والحديث تضع مصالحها نصب عينها، فإن كانت علاقاتها مع دول الجوار ينبغي أن تحكمها وسطية الإسلام كمنهج، وهذا ما وضح لدى حكم طهماسب الأول وإسماعيل الثاني وفترة الأواخر إضافة إلى ذلك إهتمام هذه الدولة بالحياة المدنية وجنباتها المختلفة مع إكتراثها بالروح الوطنية الإيرانية.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني