وصف الكتاب:
كان من المرفوض تماما حتى وقت قريب إعمال العقل والمنطق في الكتاب القديم او التوراة وفي الأناجيل والبعد كل البعد عن تفسيرها وربطها بالعلم الحديث على عكس ما امرنا به القرآن بأن تعمل فيه العقل ونتدبر آياته ولمن خالف القرآن او طعن في صحة إنزاله من الله كان الرد في القرآن ذاته بان يأتوا بدليلهم وبرهانهم أى أنه كان لا يزال يخاطب العقول وعلى هذا المنطق والمنوال ومن هذا المنطلق العقلي درس هذا المؤلف الثلاثة كتب للرسالات السماوية اليهودية والمسيحية والاسلام ولكن دراسة للجانب العلمي يتبين مواضع الحقائق العلمية في كل منها ومقارنتها بالعلم الحديث. فنجده في علم الحيوان والنبات ونشأة الكون وخلق الإنسان وغيرها من موضوعات العلم التى تناولها الكتاب على مدار اقسامه وفصوله.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني