وصف الكتاب:
كل رواية هي في النهاية صوغ تاريخي حيّ يعص على التزوير، وهنا يمكن دور الروائي في إخراجه إلى حيّز الوجود ونشره بواسطة الأدب، اليس الأدب تاريخاً فنياً؟ وهذه الرواية هي يعيش البطل على الماضي، يعود بذاكرته القهقري إلى الوراء كلما مرّ وفريق الكشف الزلزالي باتجاه شمال الجمهورية العراقية مستحضراً يوماً وعاماً هو (1953م) حين غادر تلك البلدة هو وعائلته باتجاه العاصمة يوم كان في العاشرة من عمره، صبي لم يدرِ ما خطط له القدر.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني