وصف الكتاب:
العوام من الناسن وهم الأكثرية، يعطون للصفة الدينية وضعاًخاصاً ومميزاً، بحيث يكون المختلف عنهم القيدة كأنما هو من جنس آخر، لا إنساني،ولا عقلاني،ولما اقتربت من الأمر،أدركت أن هؤلاء الناس لا يعرفون العقائدإلا إشاعات، ولا يفهمون الشرائع إلا جهالات، ذلك لأن الجهل ملأ عقولهم بالثقوب ونزق فهومهم في الفتوق، ومن هنا رأيت أن المهمة الإنسانية واكونية الصحيحة هي تلك تحاول وضع جسور العقائد،ورتق الفتوق،بين الشرائع،حتى تتوحد الإنساتية.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني