وصف الكتاب:
يتضمن الكتاب عدة فصول تتناول التمييز بين شقين متلازمين للنظرية التواصلية عند هابرماس. الشق الفلسفي، من جهة، والشق السياسي من جهة أخرى، لنكتشف في نهاية المطاف فيلسوفاً منفرداً، يرفع شعار العقل بمفهومه التذاوتي ويعلي من شأن الديمقراطية في صورتها التواصلية، مؤكداً على الطابع التوجيهي الذي تتميز به فلسفته، من خلال الربط المستمر، بين النظرية، والممارسة.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني