وصف الكتاب:
في هذا الكتاب يحاول الباحث البرهان على إمكانية وحاجة وضرورة القول الفلسفي عند العرب، وذلك لحاجة وضرورة الدخول في منطق العصر والحداثة، وما بعد الحداثة، وليكون للعرب في هذا العالم مشروعية يفتقرون إليها منذ نهاية الفلسفة في أرض العرب، وبداية عصور الانحطاط والتأخر الفكري والسياسي والاجتماعي، وليس أدعى وأدل على ضرورة التفكير الفلسفي من هذه الحقيقة الوجودية، والتاريخية، حقيقة اقتران الفكر الفلسفي، منذ عصر المأمون، بالحضارة والحداثة، واقتران التخلف والمتأخر والانحطاط ببدايات الدعوة إلى حظر الاجتهاد العقلي والنقلي بحجة أن "كل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة" الخ...
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني