وصف الكتاب:
الكتاب يطرح سؤالاً هاماً وهو كيف يمكننا اليوم دراسة علم النفس، بأي منهج وبأي أسلوب؟ وما هو موضوع دراستنا في هذه الحالة؟ وعن طريق الإجابة على هذا السؤال، يسعى المؤلف إلى عرض أهم نقاط التحول في تاريخ علم النفس، فيعرض لماهية الأزمة التي تتردد بين التقليديين من جهة والمحدثين من جهة أخرى وبينهما وبين أنصار الخط الوسط على السواء، ثم يشرح التقابل الواقع بين كل من الخبرة الفردية المباشرة والخبرة الاحيائية المجردة، حيث الأولى تقود العلم من الميثولوجيا إلى الواقع، أما الثانية فتقود العلم بالاتجاه المعاكس.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني