وصف الكتاب:
يسعى هذا الكثاب لإلقاء الضوء على بعض القضايا الأكثر الحاحا في المعالجة والتوضيح والتفسير، باعتبار أن كل قضية في هذه القضايا يسكن ان تشكل أطروحة بحد ذاتها تستلزم الكثير من البحث عننشأة المسرح العربي جغرافياً في مدينة بيروت، سيجد القارئ أن كتاب الروايات التمثيلية استوحوا، بالإجمال، أحداث التاريخ العربي واللبناني وسير شخصيات لها حضورها الممبز في الوجدان الوطني والقومي، كما اقتبسوا من الآداب الأجنبية روايات تاريخية واجتماعية، إسهاماً منهم في استنهاض الهمم وتعزيز المشاعر الوطنية القومية، في مرحلة النضال من أجل إثبات الذات وتأصيل الإنتماء للوطن والأمة... كما أن بعضهم التفت إلى قضايا المجتمع فعبر عن هموم الناس وتطلعاتهم وصور أخلاقهم، داعياً إياهم إلى التحرر من العبوديات جميعاً، بحيث يمكن القول إن الروايات التمثيلية تعد بحق مدرسة في الوطنية والقومية والأخلاق السامية والترقي الإجتماعي... سيجد القارئ أن كتاب الروايات التمثيلية استوحوا، بالإجمال، أحداث التاريخ العربي واللبناني وسير شخصيات لها حضورها الممبز في الوجدان الوطني والقومي، كما اقتبسوا من الآداب الأجنبية روايات تاريخية واجتماعية، إسهاماً منهم في استنهاض الهمم وتعزيز المشاعر الوطنية القومية، في مرحلة النضال من أجل إثبات الذات وتأصيل الإنتماء للوطن والأمة... كما أن بعضهم التفت إلى قضايا المجتمع فعبر عن هموم الناس وتطلعاتهم وصور أخلاقهم، داعياً إياهم إلى التحرر من العبوديات جميعاً، بحيث يمكن القول إن الروايات التمثيلية تعد بحق مدرسة في الوطنية والقومية والأخلاق السامية والترقي الإجتماعي...