وصف الكتاب:
قصة سقوط بغداد المجاني بيد هولاكو الجهنمي... إنها قصتنا اليوم.. فلولا الدفائن التي كانت للمستعصم لما وصل الإسلام إلى ما هو عليه من الغرابة، ولولا الجواري والفسق والفجور لما خسر أبو الوليد بطل القصة كل شيء دنياه وأخرته، ولولا حب الذات والانغماس في ملذات الحياة وفي الذل والهوان لما تم تسليم جيوش بغداد ليذبحوا كالنعاج. وما الدفائن إلا تلك الودائع الضخمة في بنوك الغرب اليوم.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني