وصف الكتاب:
" لا تدري لعل الله يحدث بعد ذلك أمراً " ليأتي دور الله في نشر السلام حيث دخل ، لذا نتعافى بالله ، يخيل إليك أنها كما أنا وأنت انسان عادي بينما وضع الله فيك بذرة مميزة ، إن ادركتها ومن ثم سقيتها واعتنيت بها جيداً ، تنمو لتصبح شجرة مثمرة يعم خيرها ، فثق أنك لم تخلق عبثاً : فلا يوجد مل يذكر بصدفة الكونية فقط راقص الدنيا على سجيتك وعايشها إلى أن تنتهي . كان يجب عليها أن تحيى وتتلحف بغطاء أمان كلماتي وتتذكر أن الله يحبها ؛ فهو أقرب إليها من حبل الوريد ، وعليها أن تكون قريبه له كذلك ، وأن ترمي متاع الدنيا جانباً ، وتحاول العيش ما تبقى من عمرها وفق حياة ملكية ، تخلو من زلف الدنيا.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني