وصف الكتاب:
في هذا الكتاب يخترق بنا بول فييرابند حواجز القداسة التي تم إحاطة المنهج المادي التجريبي بها وكذلك الفلسفة الوضعية الحديثة، حيث كان أحد معتنقيها في فترة من فترات حياته ويراها السبيل الأوحد للعلم والمعرفة، ثم اكتشف مع الوقت ثغرات هذا الفكر الذي ساهم في طغيا
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني