وصف الكتاب:
يظل البشر هم العصب الاساسى المحرك للمجتمع ومما لا شك فية ان المكفوفين هم جزء من الرصيد البشرى فى اى مجتمع وهذه الدراسة تساهم بقدر المستطاع فى معالجة المفهوم الشامل لاعادة تاهيل الكفيف ليصبح قوة بشرية مؤثرة فى المجتمع حيث علينا رسم خطى ادارة الحياة بمفهومها الشامل لدى الكفيف حتى يمكنة ان يكون جزء من القوة الدافعة لنهوض المجتمع حيث يمكننا تحويل الاعاقة من جانب سلبى فى حياة الانسان الى منتهى الايجاب بالاستفادة من المهارات الاخرى بتنميتها لتحقيق قدر عالى من الكفاءة الاجتماعية والانجذاب الاجتماعى
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني