وصف الكتاب:
مارتين لينجز يعطينا من البداية اسباب قوية للأعتقاد بأننا وصلنا الان الى مرحلة من الزمن .. النهاية .. فيها ايا كان معناها .. قد اصبحت على مدى البصر بدون ان تكون محدقة وفي قول اخر اننا الان في ساعة ليست هي العاشرة ولا الثانية عشرة ... ولكنه يذكرنا انه طبقا لأقدم التقاليد ... الساعة الثانية عشرة ...ستكون علامة الختام ليس للزمن ككل ولكن لواحدة من كبار الدورات المكونة من اربعة عصور ... ويطرح ان تسمية اليهودية والمسيحية والاسلام نهاية العالم .. يمكن ان يفهم بنفس الطريقة الغير مطلقة ... حيث ان مفهوم اللفية وهو من الواضح موازي للعصر الذهبي الجديد لدورة الزمان التالية .
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني