وصف الكتاب:
الكتاب يسلّط الضوء على حياة العالم ومحلل النفس الإسباني ويليام رايش وعلى موقفه من التحليل النفسي. كيف انضم لحركة التحليل النفسي ومن أيّ باب ولج فيها؟ وكيف تميز داخل الحركة وقاد اتجاه الفرويدية المطورة مؤسساً المدرسة الفرويدية-الماركسية؟ وما الذي أدى به إلى الخلاف مع فرويد؟ وهل كان ذلك خلافاً ثانوياً أم جوهرياً؟ ولماذا طرد رايش من حركة التحليل النفسي وإلى أين انتهى؟ إنها أسئلة كثيرة، وكثيرة جداً، سعى المؤلف للإجابة عنها دون أن يغفل خلاف رايش مع الحزب الشيوعي. ولا كيف انتقل رايش إلى تبنّي فكر معاد للشيوعية. وما الذي دفعه للانتقال من الشيوعي الراديكالي إلى رجل العلم المعادي للسياسة والسياسيين.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني