وصف الكتاب:
الفلسفة ليست فقط تلك الأبنية المذهبية ولا تلك التجريدات النظريات منطلقا في تأكيده هذا من منطق الفلسفة الأولين للفلسفة وكيف أنهم لم يعتبروها بناءا نظريا ولا تجريدا نظريا بل أعتبروها كفن للعيش طريقا للحياة وعزاء ومواساة وممارسةعلاجية والدليل علي ذلك فلسفة سقراط ديوجين وفيرون وأبكتيتوس وغيرهم فقد كان يعتبرون الفلسفة طريق للحياة وفنا للعيش الكاتب هنا يحاول أن يكشف أن الفلسفة مرتبطة بالحياة وبالتالى فالعودة إلى النصوص الفلسفية القديمة يجب أن تكون عودة إلى تلك حياة تلك النصوص أي أن العودة يجب أن تكون العودة إلى حياة الفيلسوف أن نضع أنفسنا مكانه زمانيا ومكانيا فى قراءتنا لفيلسوف ما لا إلى فلسفته بما هى بناء نظرى فقط..............
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني