وصف الكتاب:
في واقعنا المعاصر يعيش أبناؤنا وذوينا حاضرًا قاسيًا مليئًا بالمعاناة والصراعات والمعوقات التي ترهق النفس القوية, وتتسبب في استسلام كل نفس ضعيفة للاضطرابات المختلفة، وفي ظل مجتمع تغمره المشكلات والصعوبات من كل جانب؛ مجتمع يمثل أكثره عبئًا حقيقيًا على أبنائه من حيث التنشئة والتربية والتكنولوجيا التي عاد معظمها بالسلب على النشئ ؛ فظهرت المشكلات على اختلاف حدتها، ولذا يحتم علينا الواجب والضمير الإنساني والأخلاقي, وأمانة العلم التي حمَلها الله لنا أن نقف ونتعاون ونشارك في خفض حدّة هذه المشكلات والاضطرابات بل وعلاجها .
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني