وصف الكتاب:
تزورني و لست بها مرحبة، تدق عظامي ولست بين يديها إلا نفس يعبرني فيكفيني لأنجو. استجمع ما تبقى من أنفاسي لأصفها. فكيف أكون مكمن الخير ولا أرى إلا شراً؟ ومحفل الفرح ولا أجد إلا حزناً. وأنا التي وصف الابتسام بها أستحيل كلي دمعاً..
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني