وصف الكتاب:
هذا الكتاب هو صورة صادقة أمينة ومخلصة للأخوة الإنسانية في عصر توحش العولمة والتقنيات الفتاكة.. ويقع في فصول ستة.. تبدأ بمقدمات ومفاهيم عن الآخر -الأخ- والصورة المغلوطة عنه، والإسلاموفوبيا والتشويه المنهجي -المعتقد- للإسلام وتاريخه ورجاله.. ثم تنتقل إلى عرض فكر جديد يقول إن المخلفين معنا في الدين مواطنون لا أقليات، وأن ميراثنا وثقافتنا يشكلان هويتنا.. ثم تطرح تساؤلاً خطيراً مفاده: من يرسم صورة الآخر؟! وتبين الطريق إلى كيفية قبول الآخر. وتنتهي الفصول بالإشارة إلى أن التربية المدنية مطلب حضاري، وأن المدرسة يجب أن تعني بثقافة حقوق الإنسان، وأننا جميعاً علينا أن نجاهد ونناضل من أجل أنسنة الإنسان، ونشر ثقافة السلام بينه وبين أخية الإنسان.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني