وصف الكتاب:
"ملاذ الروح" ثمة نص يتعلق بتعريف الشعر أسميته "فيما أحسه أو أحسبه الشعر" فيتناول قائلا "أقل توتراً تبدو المسافات نحوك كأنها تجازي انحداري لباب يقتفي قدمين تشركان الحصى بعثرات لا تنتهي. شاهراً قبو الليل، وتتقن سجن الشهوات، مبذوراً كالحنطة تستسلم لوعر المنجل بلذة الغريب سادراً الجراح والسواقي مثل رماحٍ تنساب وتلجأ لي. لولاك لما مت حاضنة كل هذا الهواء لما استويت في برزخ يداري غفلة التراب بشقاء هواه. باسمي أناديك.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني