وصف الكتاب:
في ظل الصراع العربي- الإسرائيلي القائم، تبقى كل مدينةٍ تحكي حكايتها مع أفواجٍ من الصهاينة الذين حاولوا بشق الأنفس منذ الربع الأخير من القرن التاسع عشر حتى كانت دولة إسرائيل فيما بعد لتبدأ مرحلة جديدة من مراحل الصراع العربي- الإسرائيلي حتى اليوم، لكن قوة بأس تلك الأرض وصلابة شعبها سيحول دون ضياعها وإسقاط حروفها من أجندة التاريخ ومن الذاكرة العربية والعالمية، حتى لو أضعفتها وسائل المعرفة والبحث والتكنولوجيا الحديثة، فما هي إلّا محاولة فاشلة بائسة من آلاف المحاولات التي سعت إلى طمسها على مرّ العصور التاريخية وحتى الآن، في الوسط من هذا الصراع العربي الصهيوني، تبقى فلسطين وعاصمتها تلك المدينة العتيقة (القدس) عاصمة فلسطين رغم أنف أعدائها.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني