وصف الكتاب:
هذه السطور كفيلة بأن تثبت للقارئ بالدليل القاطع من الكتاب والسنة حقيقة الأمر وهوية هؤلاء الشهداء الذين يرون أعمال الناس، ويشهدون عليها، كما توضح لك الوجه الحقيقي لما كان يعمله الإنسان في درا الدنيا والأحكام الواقعية لتلك الأعمال حتى يبدو لأكثر أهل المحشر ما لم يكن في حسبانهم. في الفصل الأول من الكتاب دار البحث حول معرفة شهداء الأعمال، والتحقيق من هويتهم. وفي الفصل الثاني دار البحث حول بعض النماذج التي تثبت إطلاع أهل البيت عليهم السلام على الكثير من المغيبات ومونهم شهداء الأعمال. أما الفصل الثالث فخصص للحديث حول أحكام الأعمال وحقائقها وأن لها نظاماً من حيث تأثيرها السعادة والشقاوة في عالم الآخرة يخالف النظام الموجودة هذا العالم.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني