وصف الكتاب:
يعتبر كل مايحيط بالإنسان من كوارث وأزمات دليل على تغيبه وبعده عن الدين الذي يعد ركيزة الاستقرار وتجاوز القوانين الإلهية وتجاهل القيم الأخلاقية، والقفز على الحدود والضوابط الشرعية يؤدي ذلك إلى فقدان وحدة المجتمعات وتزلزل أركان الاطمئنان والاستقرار، وتهدر الطاقات البشرية، وتخل بالعدالة الاجتماعية. يقدم المؤلف في الكتاب محاولة لتقويم الظواهر السلبية في المجتمعات ويحاول أن يقدم بعض الحلول لها. يتناول تنامي الظواهر السلبية لدى الأمم والمجتمعات تعتبر علامة أساسية عن حياة الإنسان في كل مكان في الأرض ويتفاوت ذلك في القلة والكثرة وبين المجتمعات والعوامل المؤثرة في السلوك الاجتماعي وهي بدورها تحدد طبيعة الظواهر والأزمات.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني