وصف الكتاب:
الديوان الذي يقع في 120 صفحة، حاز إعجاب العديد من المبدعين والنقاد، حيث وصفه الكاتب السوري صالح الرزوق، بأنه "رهان على تجاوز الماضي، وعلى المعنى الشعري لحساسية القصيدة الجديدة. فالعنوان لا يكتفي بتشبيه المحاولة بسماء، وإنما يزاوج ذلك مع معنى ختام أو نهاية ويصفها أنها أخيرة".. ويعد الديوان تعبيرا عن صوت منفرد يهتم بمعاناته، وهي ليست من النوع الواقعي الذي يحاكي الحياة، فالمشاهدات البصرية غائبة، والتحقيب غير موجود، وكل هذه المعاني تكتفي بإشارات عامة.. كان الشاعر قد أصدر من قبل "طائر القصيدة يرفرف في دمي"، و"حياتي زورقٌ مثقوب"، و"تعطّر بقليلٍ من البارود".
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني