وصف الكتاب:
كانت جدتي ترسم لي كل يوم حدوداً أضيق، وتخيط لجسدي ثوبا طويلاً أرسم عليه خيبات إنسانيتي المغدورة في تفتحها. تتضاءل صور الخلاص في مخيلتي وتحيك جدتي من صوتها سجوناً لفكري الأسير في دوامات الجسد المزهر الأنوثه! تخبرني بأن أحذر من أعوامي الشابة والمتبرعمة على
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني