وصف الكتاب:
يستلهم المؤلف من قصص هذا الكتاب الواقعية مجموعة من العقائد الإيمانية ملقياً عليها الضوء ومحاولاً إيضاحها للقارئ، ومن القصص التي يعرضها الكتاب نذكر هذه القصة: كان أحد العلماء ملماً ببعض اللغات الأدبية، ومتخصصاً في فقه اللغة ولهجاتها ولكنه كان دميم المنظر كريه الوجه! وذات مرة أراد الشاه ناصر الدين القاجار أن يلاطفه: فقال له: (أين كنت يوم كان الله يقسم الجمال بين العباد)؟! فأجابه العالم ببداهة: (كنت ذاهباً وراء الكمال)! فأكرمه الشاه بهدايا سخية بسبب هذه الإجابة الحكيمة.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني