وصف الكتاب:
يشتمل الكتاب على واحد وسبعين باباً، استهله بمقدمة بعنوان (أول الورد) تحدث فيها عن تجربة هذا الكتاب، و أفرد عدداً من الأبواب للحديث عن بعض الشخصيات، فكان الدكتور زاهر بن عواض الألمعي، ومحمد حسن غريب، و مجاهد عبدالمتعالي، وأحمد ماطر آل زياد، وعلي حسن عبدالله شامي، وغيرهم. وتحدث كثيراً عن ألمع وتهامة، ونشر مقاطع شعرية بعنوان رحلة العودة للشاعر محمد أحمد البريدي -رحمه الله-. وقد أورد الناشر مقطعاً من المقدمة كتعريف بالكتاب، ذكر في نهايتها «كان واضحاً أننا لم نصل بعد لمرحلة أن نقول آراءنا بعلانية في أدب بعضنا البعض، وأن نبقى أصدقاء كما كنت أتوقع وأحلم ....
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني