وصف الكتاب:
في كل محطة في هذه الرواية نجد تنهيدة وتعبير عميق لمكنونات النفس البشرية التي لا تستطيع التعبير عما تريد، فتبقى أسيرة النفس نراه يخاطب فتاة أحلامه “ليتكِ كنت معي. أعلم جيداً أن الإختلاط ممنوع في الديار السعودية… لا أعلم لمن أكتب، يبدو أنه لنفسي؟! إنما لن أكتب بعد الآن؛ مسكين أنت أيها الحب… كم نقتلك وأنت ما زلت في مهدك هنا وسط مجتمعنا… وسط عاداتنا… وسط تقاليدنا التي حملناها سفاحاً من آبائنا سامحهم الله، ما زلت أيها الحب مجروحاً هنا.. لا أعلم إلى متى ستظل تنزف دماءك الطاهرة؟”.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني