وصف الكتاب:
الامام الصادق هو نور السادس من الأئمة الطاهرين فمن تتبع سيرة الصادق تنكشف أمامة كلية النور الإمامي فتأخذه بجائزتها لتمام الكشوف العلمية و الدينية و المعارف و الفلسفة و الحكمة ، فكانت هذة المدارس و المذاهب تشرع بما تقضية المصالح وتستحينة الآراء قياسا ولتقديس الحكام وتبريد أفعالهم وتغطية لأسوائهم أما الإمام الصادق بسلسلته الذهبية المرفوعة إلي الوحي كان ينطق ويشرع ويقضي، ولأن فهم أصول الدين بحقيقتة يتوقف عليه كيفية التشريع وقواعد أصول الفقة.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني