وصف الكتاب:
الكتاب الوحيد الذي يقدم وجهة نظر مسؤول رفيع من الداخل بشأن الفترة الحرجة التي تلت انهيار نظام صدام حسين. وفيه يكشف بريمر عن التفاصيل المثيرة للصراعات الخفية السابقة في أوساط السياسيين العراقيين والقادة الأميركيين، وينقلنا من الأزقة القديمة لمدينة النجف المقدسة إلى غرفة الأوضاع في البيت الأبيض والحلقة الخارجية في البنتاغون. ويقدم بريمر تفاصيل جهوده طوال عام في مقاومة مساعي الجنرالات والمسؤولين المدنيين في وزارة الدفاع لخفض أعداد القوات الأميركية في العراق واستبدال الشرطة والجنود العراقيين بها. كما يروي الإحباط الذي كان يشعر به تجاه عمليات الاستخبارات التي تركزت على البحث عن أسلحة الدمار الشامل، فيما تفاقم التمرد واشتد ساعده. ويصف بريمر المشاكل الجمة التي واجهها في العمل مع الطوائف العراقية المختلفة
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني