وصف الكتاب:
لقد ادى التقدم العلمي والتكنولوجي الى كبر حجم المشروعات وتعددت عملياتها فضلاً عن تعقيد المشاكل الادارية الناتجة عن تنوع نشاطها وحجم أعمالها، وتأخرت نتائح التدقيق الخارجي وضاق نطاق عمله في السجلات والبيانات المحاسبية ، كان التدقيق الداخلي امراً حتمياً للادارة العلمية الحديثة للمحافظة على الموارد المتاحة، ولأطمئنان مجالس الادارة على سلامة العمل وحاجاتها الى بيانات دورية دقيقة لمختلف النشاطات من اجل اتخاذ القرار المناسب واللازم لتصحيح الانحرافات ورسم السياسة المستقبلية .
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني