وصف الكتاب:
وأغلب المنظمات التي تروم استخدام المنافسة كسلاحاً إستراتيجياً وتحقق من خلاله التمايز تركز على كفاءة أداء المورد البشري والذي يعد من الموارد التي تتسم بالندرة وخاصة نحن في الألفية الثالثة التي تناشد الإبداع والابتكار وأصبحت الهندسة البشرية لها الدور الفاعل والأساس في نمو وتقدم المنظمات على مثيلاتها وتحقيق التسابق التنافسي المشروع في سوق يتسم باحتدام المنافسة وذلك بعد دخول جميع المنظمات حيز العولمة وإدارة الجودة الشاملة وإعادة الهندسة وغيرها .
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني