وصف الكتاب:
لذلك بذل العلماء والباحثون القدامى والمحدثون جهوداً عظيمة لفهمه، وإبراز أسلوبه الرائع الذي أعجز العرب ملوك الفصاحة وأساطينها، وراحوا يحاولون الكشف عن وجوه إعجازه، فتباينت آراؤهم في معرفة كنهه، واختلفوا في بيان وجوهه. ولكن لم ينتهوا الى القول الفصل في ذلك لأن القرآن الكريم (لا تنقضي عجائبه) ويبقى ما قدمه العلماء والدارسون وما يقدمونه أسرار القرآن البلاغية، والكشف عن روعة نظمه، وحُسْنِ أدائه، وتفرُّدِ أسلوبه.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني