وصف الكتاب:
وقفت تايري في وجه الريح ولم تضعف... حدقت في عيني الموت ولم تخف.. فلماذا يخفيها الآن إيوان سنكلير؟ ولماذا يضعف قلبها إلى هذا الحد أمامه؟ ألم يقل لها ستو إن الحب هو للضعفاء والمغفلين؟ لكن ستو مات الآن، ومات كيت أيضاً... ولعل الحب هو ما قتلهما!.. وعادت تايري وحيدة في الحياة كما كانت منذ ولدت.. لا أهل، لا أقرباء، لا أحباء، لا أحد إلا هذا الرجل... إنه يطاردها.. يحاصرها، ينقذها ليعود فيسجنها، يريد أن يحاسبها على جريمة لم تقترفها.. ... وعلى شفتيها صرخة تحبسها كي لا تنطلق: ألا تعلم!.. جريمتي الوحيدة أنني أحببت؟
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني