وصف الكتاب:
إنه زاكاري ماغواير! لم يضعف تأثير هذا الرجل، فما زال سحره مدمراً كما كان في أحلامها. وما زالت كلماته الأخيرة في بالها كما كانت حين همس في أذنها: "سأعود في أسرع وقت ممكن، ما من شيء سيفرقنا!"... كانت هذه آخر كلمات سمعتها منه... منذ خمس سنوات! والآن عاد ليستولي على شركتها.. وتساءلت آبي!: "أي لعبة تلعبها الآن يا زاكاري؟ ولماذا أجبرتني أن أقطع آلاف الأميال حتى أصل إليك؟ هل لمجرد أن تشعر بسلطتك وقوتك؟".
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني