وصف الكتاب:
عندما فتح ماركوس بنسون الباب، اصطدم مباشرة بسندريلا. ولكن على سندريلا أن تكون الآن في مطبخ أسرتها توقد النار، جائعة. أليست هكذا تسير الحكاية؟ الحكاية لا تقول أبداً إن سندريلا كانت تجلس على فسحة الدرج، تتناول غداءها... ومع هذا، فسندريلا هذه بحاجة إلى عريس قبل يوم الأربعاء... ولم يصدق ماركوس أنه قد يتورط معها بشيء كهذا. أتراه جن؟ إنه لا يتورط أبداً، وبالتالي ليس مضطراً إلى أن يعرض عليها أي شيء، ويمكنه أن يتراجع مبتعداً في هذه اللحظة. لكنه لا يستطيع! وحدق إلى شبيهة سندريلا، إلى ملامحها المتمردة، فرأى خلف هذه التمرد أثراً من يأس. وقرر أن يريد أنه يساعد مهما كان الأمر. ولأول مرة خلال كثير من السنين، يرغب ماركوس بنسون أن يتورط.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني