وصف الكتاب:
إنه رجل أحلامك يا زيتا! هذا ما همس به قلبها... فمنذ أن التقت بلوك أفلت زمام عواطفها من يدها، وبدا لها أن القدر في صفها فكل خطوة تخطوها كانت تقودها إليه وكل حركة منه كانت تقربه منها أكثر... ولكن لو عرفت زيتا رأيه بها أكانت تترك قلبها يقودها إلى الهاوية؟ لا تستطيع أن تلومه فقد حذّرها منذ البداية عندما قال لها: -أنت صغيرة جداً، ولم تتعلمي حتى الآن إخفاء مشاعرك... يجب أن تتعلمي الوقوف على قدميك بمفردك وألا تدعي أحداً يتلاعب بك... ... هل يفيدها هذا الآن وقد عرفت الحقيقة؟ وكيف يفيد الغريق أن يتشبث بحبال الوهم؟
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني