وصف الكتاب:
إن كثيراً من المحدثين قد اعتنوا بجمع أسماء مشايخهم، وتدوين أخبار كبارهم، فرأى ابن حجر أن يقتدي بهم، فجمع أسماء شيوخه، بالترتيب الألفبائي، وقد قسمهم على قسمين: الأول: من حمل عنهم على طريق الرواية، والثاني: من حمل عنهم على طريق الدراية، وإضافة إلى هذا المقصد فالكتبا يعدّ أيضاً من كتب التراجم، إذ حوى تراجم شيوخه الذين أورد أسماءهم، وهذه طبعة محققة تحقيقاً علمياً ومقارنة مع تسع خطية أخرى.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني