وصف الكتاب:
يبدأ ديوان (الحب جالس في مقهى الماضي) بما يشبه الاعتراف ”أغني لعلني أولد-أغني لأنني أموت. أغني كأنني لم أولد-أغني وكأننا لا نموت“ وفي الصفحة الأخيرة بعد عشر قصائد هي مجمل الديوان سيكون القارئ أمام حقيقة أن ”الجنود دمى من رصاص-والرصاص رصاص-والدم دم، كل قصيدة تأخذنا إلي التعمق في معانيها ومعايشته وأنت تقرأ...
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني