وصف الكتاب:
تعد من الروايات الشيقة و الممتعة فثمانية عشر عاماً مرت على وفاة جبار الثوري، وفي يوم تشييع جنازته حضر جميع العراقيين إلا عاشور، وبلغ الحزن بالبعض حد البحران وأغمي على عدد منهم. أما اليوم فلم يحضر إلى مقبرة النورماركن سوى بضعة عراقيين ممن قدموا إلى المدينة في السنوات الأخيرة.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني