وصف الكتاب:
في هذا الكتاب يعيد الباحث الربيعي تركيب الرواية التوراتية عن التاريخ الفلسطيني ويبني من جديد، استناداً إلى النص العبري، كاشفاً التزوير والتلاعب اللذين ارتكبهما المستشرقون والتوراتيون محاولاً تطويق النتائج التي رسخت جرّاء ذلك في ذاكرات الملايين من البشر. فالتوراة من وجهة نظر المؤلف واستناداً إلى النص العبري الأصلي الذي أعاد ترجمة أسفار عديدة منه إلى العربية، لا تذكر بأي صور من الصورة اسم القدس، كما أنها لا تطلق عليها اسم اورشاليم؟ والاسم الحقيقي الذي تذكره التوراة هو "قدش- قدس" وليس القدس. فضلاً عن أن اسم القدس العربية هو اسم حديثاً نسبياً.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني