وصف الكتاب:
في هذا الكتاب تعمق جوليان حكيم في جيولوجيا الأنا ليرسم صورة عن نفسه كشاعر وعاشق في ذات الوقت في قصيدته هذه بحيث تبدو مثل منولوج درامي طويل يكون فيه الشاعر و المتلقي كلاهما مشدودين إلى توتر يوحي أحياناً بأنه سيفضى إلى شئ فعل ما. وقد استخدم التوازن الإيقاعي في الصورة والشوق المتجدد لتأكيد الشخصية الشعرية ذات الطابع الرومانسي.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني