وصف الكتاب:
كانت قصة علي الزيبق مما يقرأ في المقاهي أيام لم يكن في المدينة دور للملاهي يختلف إليها الناس في سهراتهم، فكان يجلس القارئ (القريواتي أو الحكيواتي كما كانوا يسمونه) على منبر عال يشرف منه على الحضور بل ليراه الحضور، فلا تفوتهم كلمة مما يتلو أو يقول. مؤلف هذا الكتاب مجهول، لكنه واسع الخيال، سهل العبارة العامية المفصحة، وقد وردت فيه ألفاظ عامية قديمة بطل استعمالها وليست في كتب اللغة، وعادلاً يعرفها غي المسنين الذين تجاوزوا العمر في مثلي، منها الشناغيب، والكلار
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني