وصف الكتاب:
ما عادَ روو يُطيقُ أنْ يَكونَ الأقْصَرَ بَيْنَ أصْدِقائِهِ في غابَتِنا الجَميلَة. فَهُوَ يَحْتاجُ ٳلى مُساعَدَتِهِمْ لِيَطالَ مُعْظَمَ ما يُريدُهُ، خُصوصًا ٳذا كانَ... عاليًا. مَتى يَكْبُروو؟ قَدْ لا يَجِدُ روو الجَوابَ في هذِهِ القِصَّةِ
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني