وصف الكتاب:
ستحب هذا الكتاب سواء أكنت معلمًا أو متعلمًا، فيلسوفًا أو شاعرًا، سياسيًا أو تاجرًا، سعيدًا أو شقيًا، كبيرًا أو صغيرًا. ستحيا به كما حييت، وستنمو به وتتوحد وإياه حينا فينتزعك من ميدان المزاحمة والمنافسة والحقد والتهكم والحسد والإجهاد. ستتوحد وإياه مستدعيا ماضيك، أو مفكرا في حاضرك، أو مترقبا في مستقبلك. أو يمثل لك فصولا من ماضيك وحاضرك ومستقبلك جميعا في آن واحد، كائنا ما كان عمرك، لأن العواطف لا تفنى والقلب لا تدركه الشيخوخة. بل يسير جامعًا من يأسه وآلامه وانتصاره واندحاره خبرة وقوة توصلانه إلى سبل جديدة ومعارف مطلوبة. وحسبه أنه ينبه فيك الذكريات الحلوة والمرة من مباغتات الحب والحياة والموت والابتسامات والدموع، وهي إرث بني الإنسان أجمعين.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني