وصف الكتاب:
في الكتاب الأول من رائعة عشتار "عشتار حب البشر وأقدار الآلهة" يترك أدونيس حبيبته المفجوعة التي أقامته بدموعها من الموت ويذهب في خضمّ آلام الإلهة المعذّبة ليؤدّي الرسالة التي عاد لأجلها، وهي أن ينشر المحبة بين البشر و"بالحب يملأ الأرض بالآلهة". في هذا الكتاب "أدونيس" في محراب الحب والقيامة، يعود الإله التائب بعد ألفي عام ليبحث عن الحبيبة عشتار، فالبشر لم يصيروا آلهة، والأرض وقلوب أبنائها امتلأت بالبغضاء، الإله الذي صُلب من أجل رسالته، وسبقته حبيبته إلى صليبها لمّا تركها، يعود ليمسح الخطيئة الكبرى... لا خطيئة البشر، بل خطيئة هو بحق حبه... لكن هذا الإله يبقى إلهاً رغماً عنه
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني