وصف الكتاب:
عمدت العلوم الإنسانية، رغم ما تعانيه من عوائق ابستمولوجية، تحول دون اتصافها بشمولية العلم، إلى تجاوز عقدتها الدونية أمام العلوم الدقيقة، وتوظيف مناهجها في التحليل، باعتبارها الأقدر على فهم الخطاب الأدبي. ويتناول الكتاب النقد الأدبي والعلوم الإنسانية بأسلوب ممتع وجذاب
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني