وصف الكتاب:
في ذلك الزمان كان هناك شاعر معروف يسمونه: الكويتي، طبعاً هو ليس من الكويت بل أغلب الظن بأنه الإحساء، ولكنه اشتهر باسم الكويتي، هذا الشاعر كان مثل الإذاعة، يصور حال العمال في كل مكان، وتطير قصائده مثل البرق بين العمال والموظفين، وكان العمال في أغلبهم يحفظون ما يقوله عن ظهر قلب، ويرددنها أينما حلو، في التوظيف وطريقة التوظيف قال قصيدة أنا أتذكر منها كلامه الذي يقول "رحت للدمام حافي، بين خلق الله أولافي، كل رجال سنافي "نشمي" ماله فيها مقر، قام ينظر في الحلايا، مثل شراي الضحايا، ما يجوز لها الردايا، غير طيبات النظر.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني