وصف الكتاب:
كتاب أدبي يقع في ست وأربعون صباحية , كَوْكَبَة من صباحيات متناقضة جدًا , متفقة تمامًا على أن الصباح يبقى صباحًا مهما عَتْمَتُهً أحزاننا ... سقطاتنا .. آلامنا . حتمًا ستشرق شمس الفرج , بالإيمان الذي فُطرنا عليه ... بأحلامنا ... بنا - بقطعنا التي تمشي على الأرض - بأجسادنا الأخرى وبعد الصباحية النص المعني المُمهد له بصباحية خزامية.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني