وصف الكتاب:
تبحث هذه الدراسة في أثر العامل الديني في التحيز الأمريكي لليهود وإسرائيل، حيث مهد المؤلف لذلك بتوضيح عدم كفاية نسبة هذا التحيز لنفوذ اليهود، أو الأطماع الإستعمارية في المنطقة العربية، وركز على العامل الديني، ولبيان أهمية ومركزية هذا العامل، قامت الدراسة بتأصيل العلاقة بين اليهودية والمسيحية، وأوضحت كيف أن حركة الإصلاح الديني والمذهب البروتستانتي السائد في أمريكا، جاء بنظرة جديدة كلياً تجاه اليهود انعكست بصورة إيجابية على ماضيهم ومستقبلهم.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني