وصف الكتاب:
إن المتأمل للوضع الراهن عالمياً يصاب بدهشة كبيرة، نظراً لِكم المستجدات والأحداث التي تُكوّن المشهد العالمي الآن... ومع سرعة تراكمها وتتابعها صار من الضروري البحث في أصولها والسبب الرئيسي الذّي أدّى لحدوثها وعلى النحو نفسه بطريقة تدعو إلى الكثير من التّأمل والتّدبر... وممّا لا شك فيه أنّ العلاقات الدّولية حالياً ما هي إلاّ تبعات طبيعية لعلاقات إقتصادية تنبني أساساً على دعامات وقوانين هي سائدة بالأساس لا ينبغي إهمالها لما تمليه دواعي الضرورة والحتمية لذلك.
اشترك الان في النشرة الاٍخبارية و ترقب استقبال افضل عروضنا علي بريدك الاٍلكتروني